تلقّى المشهد الثقافيّ والإبداعيّ الفلسطينيّ نبأ مصادرة الرواية باستياء واستنكار شديدين، عبّرت عنهما كتابات إعلاميّين وكتّاب وفنّانين كثر، بالإضافة إلى قرّاء ونشطاء؛ الذين رأوا أنّ
"تستمدّ قصيدة مواسي قوّتها ليس من قدرتها التعبيريّة الفائقة فقط، إنّما أيضًا من استعاراتها الشفيفة الموحية، حتّى وهي تنقل تجربة تبدو خصوصيّة للغاية، ما يؤهّلها
كان توظيف السخرية والفكاهة على طول المونودراما، والانتقال، بشكل مفاجئ أحيانًا، من حالة الحزن إلى الضحك، أمرًا مربكًا جدًّا، فأنت في منطقة الشهادة والشهداء وأُسَرِهِم،
تشير بعض التّقديرات إلى أنّ هناك من استطاع اختراق شبكة الأذان الموحّد في مساجد المدينة، والّتي تخضع لمسؤوليّة البلديّة ورقابتها، بينما أكّد مدير عام أوقاف
لماذا وحدهم البسطاء الواقفون على حدود البين بين، لا هم بأحياء ولا بميّتين، لا هم مواطنون ولا هم بمنبوذين، تلفظهم المعابر والحدود وتتلقّفهم الحواجز؟ تغتال
شهد المعرض إقبال أعداد كبيرة من أبناء الشّعب الفلسطينيّ، من مختلف شرائح ومناطق فلسطين التّاريخيّة، حيث أتيحت لهم فرصة الوقوف على قرابة الـنّصف مليون عنوان،
عاصرتُ أكثر من جيلٍ يجابه ويحارب إسرائيل، وعشت كيف أن النّظام العربيّ طوال تاريخه الحديث، يقمعنا ويؤجّلنا ويحاربنا بإسرائيل بوصفها عدوًّا، وها هو النّظام نفسه،